< رسمياً: السعودية تتيح للسودانيين العمل في كل هذه المهن في المملكة بحرية كاملة وبدون كفيل | الدليل السعودي

رسمياً: السعودية تتيح للسودانيين العمل في كل هذه المهن في المملكة بحرية كاملة وبدون كفيل

الموارد البشرية السعودية
  • آخر تحديث

في خطوة تاريخية تعكس التزام المملكة العربية السعودية بتعزيز التعاون الاقتصادي وجذب الكفاءات العالمية، أعلنت المملكة عن إتاحة الفرصة للسودانيين للعمل دون الحاجة إلى كفيل، وذلك في إطار رؤية 2030 الطموحة.

شروط العمل بدون كفيل:

* المؤهلات العلمية: يجب أن يكون المتقدم حاصلاً على شهادة الثانوية العامة على الأقل. * الخبرة العملية: يشترط أن تكون لدى المتقدم خبرة عملية لا تقل عن سنتين في المجال المراد العمل فيه. * المهن المسموح بها: تقتصر تأشيرة العمل الحر على المهن التالية:     * المهن الطبية: الأطباء، والصيادلة، والممرضون، والفنيون الصحيون.     * المهن الهندسية: المهندسون، والمهندسون المعماريون، والمهندسون المدنيون.     * المهن التقنية: خبراء تكنولوجيا المعلومات، ومطورو البرمجيات، ومصممو المواقع الإلكترونية.     * المهن التعليمية: المعلمون، والمدرسون، وأساتذة الجامعات. * الشروط الأخرى:     * أن يكون المتقدم لائقًا صحيًا.     * أن يكون لائقًا أخلاقيًا.     * أن لا يكون قد صدرت بحقه أحكام جنائية.

خطوات التقديم:

1. إنشاء حساب على منصة "قوى" الإلكترونية. 2. إكمال نموذج طلب التأشيرة. 3. تقديم المستندات المطلوبة (الشهادات العلمية، شهادات الخبرة، السجل الجنائي، الشهادات الصحية). 4. دفع رسوم التأشيرة. 5. مراجعة الطلب من قبل وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية. 6. في حال الموافقة، يتم إصدار التأشيرة.

مميزات العمل بدون كفيل:

* حرية التنقل: يتمتع العامل بحرية التنقل داخل المملكة دون قيود الكفيل. * الأمان الوظيفي: لا يرتبط العامل بصاحب عمل محدد، مما يوفر له استقلالية ومرونة أكبر. * تحسين الدخل: يمكن للعامل التفاوض على راتب أفضل وتحقيق دخل أعلى.

* فرص عمل جديدة للسودانيين: يفتح القرار آفاقًا واسعة أمام الكفاءات السودانية للعمل في سوق العمل السعودي المزدهر. * تحسين مستوى المعيشة: يساهم العمل في المملكة في تحسين مستوى معيشة العاملين وعائلاتهم. * دعم التنمية في السودان:  قد يساهم تحويل الأموال من العاملين في المملكة في دعم الاقتصاد السوداني. * جذب الكفاءات للمملكة:  يعزز هذا القرار من جاذبية المملكة كوجهة للعمل والاستثمار، ويضمن استقطاب الكفاءات من مختلف أنحاء العالم.